PRESS RELEASE - Reflections

26 October 2019 – 15 March 2020

Aisha Alabbar Art Gallery, Dubai

Opening: Saturday,October 26 at 7:00 pm

RSVP v.dellarocca@aishaalabbarartgallery.com

PRESS RELEASE 

Reflections 

The exhibition is showcasing masterpieces produced by four established and famous women artists from Ukraina and Saudi Arabia. The exhibition aims to explore different senses through the language of emotions and creativity. The Gallery is showcasing masterpieces of four strong women, who break boundaries provoking concepts that connect people, cultures and traditions.

The reflection of how human actions impact society and rebuild the future is a crucial topic for Aisha Alabbar Art Gallery, that curates also the exhibition.

The exhibition is curated by Aisha Alabbar Art Gallery.

Aisha Alabbar Art Gallery, says Aisha Alabbar, is “an important platform for established worldwide pioneering modern and contemporary artists, presenting their masterpieces in group and solo exhibitions and promoting them and developing their international profiles. It is also a meeting point where art, cinema and fashion intertwine. A multidisciplinary space that speaks the language of Art and Culture”.

 Info

Artists:Vera DG (Ukraina), Tagreed Al Bagshi (Saudi Arabia), Sundus Al Ibrahim (Saudi Arabia) and Ayah Al Bitar (Saudi Arabia)

Address: Warehouse 101, al Quoz 2, Near to Alkail gate, Dubai

https://goo.gl/maps/gbC1czx3sbn

For media requests or interviews, please email Valentina della Rocca at v.dellarocca@aishaalabbarartgallery.comor call her at +971 54 442 6598

For info about the gallery and the exhibition, please contact info@aishaalabbarartgallery.comor call +971 4 3447747 or +971 54 442 6598 

https://www.aishaalabbarartgallery.com

 

عائشة العبار غاليري للفنون، دبي

 

الافتتاح: يوم السبت، 26 اكتوبر 2019، في الساعة 7:00 مساءً

للحجز: v.dellarocca@aishaalabbarartgallery.com 

خبر صحافي

 

 

"انعكاس"

 

يقدم معرض "انعكاس" مجموعة من روائع وابداعات صاغتها أنامل أربع فنانات مشهورات من المملكة العربية السعودية، وأوكرانيا، حيث يهدف المعرض إلى استكشاف الحواس المختلفة، وذلك باستخدام لغة المشاعر والابداع، حيث يقدم معرض "انعكاس" روائع أربع نساء قويات، استطعن من خلال أعمالهن أن يتجاوزن المألوف، وأن يكسرن الحدود التي تربط بين المجتمعات والثقافات والتقاليد. 

يقدم معرض "انعكاس" الذي ينظمه ويشرف عليه "عائشة العبار غاليري للفنون"، نظرة مختلفة حول كيفية انعكاس تأثير الأعمال البشرية على المجتمع، وإعادة بناء المستقبل، الأمر الذي يجعل منه موضوعاً مهماً للغاية في عالم الفنون التشكيلية. 

 

وفي هذا الصدد، قالت عائشة العبار، مؤسس "عائشة العبار غاليري للفنون": "يعد معرض "انعكاس" منصة مهمة لفنانات معاصرات، استطعن أن يتركن بصمة لافتة في المشهد الفني التشكيلي العربي والعالمي". وأضافت: "لقد تحول "عائشة العبار غاليري للفنون" إلى منصة مهمة، تجمع الفنانين المعاصرين، من كافة أنحاء العالم، مانحاً إياهم فرصة عرض روائعهم وإبداعاتهم في معارض جماعية ومنفردة، كما يعمل الغاليري على تطوير هذه الأعمال والترويج لها"، مشيرة إلى أن الغاليري استطاع أن يجمع في أنشطته بين مختلف الفنون. وقالت: "لقد أصبح الغاليري نقطة إلتقاء تتداخل فيها الفنون والسينما والأزياء، الأمر الذي ساهم في خلق مساحة جيدة للتخصصات التي تتحدث لغة الفن والثقافة". 

معلومات

الفنانات:  فيرا دي جي (اوكرانيا)، تغريد البقشي (المملكة العربية السعودية)، سندس الابراهيم (المملكة العربية السعودية)، وآيه البيطار (المملكة العربية السعودية). 

 

العنوان

وير هاوس 101، القوز 2، بالقرب من بوابة الخيل، دبي

https://goo.gl/maps/gbC1czx3sbn

للطلبات الإعلامية، والحوارات، يرجى التواصل مع فالنتينا ديلا روكا على: 

هاتف متحرك: +971 54 442 6598أو عبر البريد الالكتروني:  v.dellarocca@aishaalabbarartgallery.com

لمزيد من المعلومات حول الغاليري والمعرض، يرجى التواصل عبر البريد الالكتروني: info@aishaalabbarartgallery.com

او الاتصال على الأرقام التالية: +971 4 3447747  أو     +971 54 442 6598كما يمكن زيارة الموقع الالكتروني التالي:

https://www.aishaalabbarartgallery.com

مشهد دبي الفني.. إبداعات في واحة التسامح

image.jpg

المصدر: دبي . غسان خروب التاريخ: 02 أكتوبر 2019

لابد لعينيك وأنت تتجول في شوارع دبي، أن تلتقطا ملامح المشهد الفني، فلا تكاد تخلو زاوية في المدينة، إلا وتحتضن عملاً فنياً يعكس جماليتها، وثراءها الفني، يقدمها على هيئة مدينة عصرية، فالفنون تتحول مع الوقت إلى شاهد على تاريخية المكان، وهو ما تتلمسه بمجرد عبورك لشارع «الثاني من ديسمبر»، أو تجوالك بين أروقة مركز دبي المالي العالمي

حيث تتركز معظم «الغاليريهات»، أو من خلال زيارة بسيطة لـ«السركال أفينيو» الذي يحتضن بين جنباته عشرات الغاليريهات والمراكز الفنية، وكذلك الحال ينسحب على مركز «فن جميل»، الذي يتربع بكل أناقة على ضفة خور دبي

تطور المشهد الفني في دبي، نجح في تحويل دانة الدنيا إلى بوابة المنطقة العربية، يتعين على عشاق الفنون اجتيازها، من أجل التعرف على تفاصيل المشهد الفني في المنطقة العربية، حيث نجحت دبي وعبر السنوات الماضية، في استقطاب عدد كبير من الفنانين التشكيليين والمؤسسات المهتمة بالفنون، وهو ما خلق حركة استثمارية باتت تعرف بـ«تجارة الفنون»، التي ازدهرت بفضل مقومات دبي، وقدرتها على خلق حالة من التواؤم بين جنسيات العالم، في مشهد جميل يعبر عن التسامح

طبيعة العمارة

أعتقد أنني لو عشت في مدينة أخرى بخلاف دبي، لما تمكنت من تفجير طاقتي ومواهبي الفنية، فالمشهد الفني فيها لافت وقادر على الإلهام، هكذا تصف التشكيلية الهندية ريا شارما، تجربتها في دبي

حيث تقول: «لقد شكلت طبيعة العمارة التي تتميز بها دبي، طريقاً جميلاً أخذني معه نحو الجمال الكامن في المدينة، فوجدت نفسي بين الألوان، وأتنقل بين غاليريهات دبي، التي تفيض بجماليات المدارس التشكيلية». وأضافت: في تقديري أن المشهد الفني في دبي ثري، كونه يجمع بين كل مدارس الفن التشكيلي، وهو ما يجعل دبي وجهة خالصة لعشاق الفنون، والذين يمكنهم الاستمتاع بكل ما تقع عليه أعينهم

3174688.jpg

أما الفنانة عائشة العبار، مؤسسة «عائشة العبار غاليري»، فقالت: لقد نجحت دبي خلال سنوات قليلة أن تتربع على قمة المدن المهتمة بالفنون التشكيلية، وهو ما نلمسه نحن أصحاب الصالات الفنية، الذين نعمل على مدار الوقت لاستقطاب أعمال ذات مستوى عالٍ، لعرضها في دبي، حيث بدأنا نشهد خلال السنوات الأخيرة، تنامي ثقافة الاستثمار في الفنون، على اختلاف أنواعها». وتابعت عائشة

ما يميز صالات دبي الفنية، هو تنوع مقتنياتها، ولوحاتها ومنحوتاتها التي تعبر كل واحدة منها عن مدرسة فنية مختلفة، وأعتقد أن اجتماع كل هذه المدارس في دبي، مرده بالأساس الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة للمجال الفني والثقافي، ووجود استراتيجية عمل واضحة، قادرة على النهوض بدبي، وتحويلها إلى عاصمة عالمية للفنون

حدود النشاط

ما شهده سوق الفن في دبي من نمو متسارع على مر السنوات القليلة الماضية، ساهم في تكريس «دانة الدنيا» مركزاً عالمياً وإقليمياً راقياً، مدفوعاً بعديد المؤسسات والفعاليات التي تشهدها دبي في هذا الإطار، وعلى رأسها معرض «سكة» و«آرت دبي»، و«فنون العالم دبي» ودبي كانفس

وغيرها من المعارض التي تستقطب سنوياً العشرات من الفنانين وعشاق الفنون التشكيلية، ووفق الإحصائيات، فإن حجم مبيعات «الفنون» في دبي يصل إلى 50 مليون دولار سنوياً، الأمر الذي يشير إلى آفاق النمو التي يعيشها هذا القطاع.والتي تتجاوز حدود النشاط الثقافي إلى النشاط الاستثماري، وقد عززت سمعة دبي العالمية وجاذبيتها السياحية في إغراء المتخصصين وكبار مقتني الأعمال الفنية من حول العالم، والذين يحطون رحالهم سنوياً في دبي، لغرض الحصول على الأعمال الفنية الراقية

تشهد خلال رمضان معارض وورش عمل تبرز جماليته - البيان

الفائزون في مسابقة الخط المعاصر التي نُظمت في غاليري عائشة العبار | من المصدر VII

الفائزون في مسابقة الخط المعاصر التي نُظمت في غاليري عائشة العبار | من المصدر VII

في شهر رمضان المبارك، تتألق حروف اللغة العربية في دبي، حيث تحتفي بها معظم الغاليريهات الموجودة في «دانة الدنيا»، والتي تعودت سنوياً أن تفتح أبوابها أمام فناني الخط، وتزدان جدرانها بلوحات الحروفيات، التي تمثل امتداداً للتراث الإسلامي العريق، في وقت تبدو فيه هذه المعارض أشبه بمحطات سنوية، تضمن وجود منصات حوارية خاصة، بين فناني الخط العربي، أولئك الذين يمثلون مدارس مختلفة المشارب، تجمع بين الكلاسيكية والمعاصرة في آن

4.jpg

المتابع لما تشهده دبي خلال الشهر الكريم من معارض خاصة بالخط العربي، يدرك مدى أهمية الأعمال المعروضة، وكذلك الأسماء التي نذرت أصابعها وموهبتها لخدمة الخط العربي، فتجدها تهيم في عوالم الحروف والنصوص القرآنية والأحاديث، والحكم المتواترة، وتسعى إلى تقديمها في قوالب ترفل بالجمال، وتتزين بالزخرفة التي تعكس ما يعمر به التراث الإسلامي من جمال خلاب، وما تمتاز به الحروف العربية من قوام رشيق، قادر على أن يطوع نفسه في لوحات جمالية، تعكس الشغف بهذا الفن الأصيل

IMG_9079.JPG

فرصة

غاليريهات دبي وبعض المؤسسات الثقافية في دبي، لا تكتفي خلال الشهر الكريم بعرض ما لديها من كنوز حروفية، فهي تسعى دائماً إلى فتح الأبواب أمام عشاق هذه الفنون، من أجل ممارستها ضمن ورش عمل مكثفة بعضها يمتد على يوم واحد فقط، وأخرى تمتد لأكثر من ذلك، كما في الرابطة الثقافية الفرنسية التي تفتتح اليوم في أروقة مقرها في منطقة عود ميثاء بدبي، ورشة لتعليم الخط العربي، يدير دفتها الخطاط العراقي وسام شوكت، حيث تهدف الورشة إلى منح المشاركين فيها فرصة اكتشاف جماليات الخط العربي، والتعرف على أصوله وقواعده، عبر تطويع قوام حروفه والاستفادة من رشاقتها في إنجاز لوحات تفيض بالحياة والجمال

من جهة أخرى، فتح «عائشة العبار آرت غاليري» أبوابه أمام عشاق الفن العربي، وذلك في إطار احتفائه بالشهر الكريم، الذي خصص له معرضاً كاملاً حمل عنوان
الخط المعاصر» وجمع عدداً من الفنانين والخطاطين الذين قدموا أعمالاً متنوعة، تبرز أوجه الخط العربي المختلفة»

على هامش المعرض، نظمت الفنانة الإماراتية عائشة العبار مسابقة «الخط المعاصر»، والتي أتاحت من خلالها الفرصة أمام 5 من المواهب المحلية والمقيمة على أرض الدولة، للتعبير عن مدى عشقهم للخط العربي، حيث ضمت لجنة تحكيم المسابقة 4 من رواد فن الخط، على رأسهم تاج السر حسن، ومحمد مندي، ونرجس نور الدين، حيث حصل الفائزون في المسابقة على فرصة عرض لوحاتهم في المعرض الذي يستمر حتى نهاية يوليو المقبل

finalresolution.jpg

وجهة

عائشة العبار أكدت لـ «البيان» أن مثل هذه الورش من شأنها أن تعمق الحس الفني لدى أبناء المجتمع، وتتيح المجال أمامهم لإخراج ما يمتلكونه من طاقة فنية عالية

وقالت: يعد الخط العربي أحد الفنون المعاصرة، التي تلقى اهتماماً كبيراً في المجتمعات العربية، وأعتقد أن شهر رمضان هو أفضل المواسم التي تنتعش فيها معارض الخط العربي، وكافة الفعاليات المتعلقة به 

وأضافت: «تنظيمنا لمسابقات الخط العربي، يأتي في إطار مسؤوليتنا الاجتماعية وسعينا إلى تحفيز المواهب المحلية على المضي قدماً في تعلم وإتقان هذا النوع من الفنون البصرية، التي تعبر عن إرثنا الإسلامي العريق، وبالتالي الاستفادة من انتشاره وحالة الاهتمام الواسعة به»، وأشارت إلى أن دبي أصبحت خلال السنوات الأخيرة وجهة مفضلة لتنظيم معارض الخط العربي، والتي عادة يقصدها الجميع من دون استثناء

رحلة معارض الخط العربي في دبي، لا تتوقف عند هذا الحد، فقد استطاعت أن تغزو أيضاً الكثير من مراكز التسوق في دبي، وعلى رأسها دبي مول، والذي يفرد لها سنوياً مساحة واسعة، تعكس ما تتمتع به معارض الخط العربي من جمال وألق

"الخط المعاصر" تناغم فني ثقافي يجمع 6 مبدعين أعمال متميزة تحافظ على الموروث الأصيل في "عائشة العبار آرت غاليري"

فاصلة / خاص
دبي

في خطوةٍ جادة تعكس الوعي الكبير بأهمية المحافظة على الموروث العربي الإسلامي الأصيل، افتتحت المصورة عائشة العبار مؤخراً معرض "الخط المعاصر"، الذي نظمه "عائشة العبار آرت جاليري"، ويجمع عدداً من الفنانين والخطاطين الذين تميزوا بأعمالهم الرائعة، وحازت إبداعاتهم على العديد من الجوائز، وقدموا خلال المعرض مجموعة من الروائع الخطية واللوحات الإبداعية التي تألقت وأثارت إعجاب الحضور، ومتذوقي الفن الراقي

 

واتسم معرض "الخط المعاصر" الذي يستمر حتى 31 يوليو المقبل، بالتنوع الثقافي الجميل، حيث شارك فيه ستة فنانين وخطاطين ينتمون لعدة دول، هم فاطمة الحمادي ونرجس نور الدين ومحمد مندي من دولة الإمارات العربية المتحدة، وتاج السر حسن من السودان، وماجد اليوسف من المملكة العربية السعودية، وضياء علام من مصر

وقدَّم الفنانون خلال المعرض أعمالاً متنوعة تعرض الأوجه المختلفة للخط العربي، وتجسَّدت رؤية كل فنان بمجموعة لوحاته التي امتزجت فيها الألوان بشكل شاعري جذاب، لتعكس جمال الخط العربي الذي يعتبر أحد أقوى أشكال الفن، ويمتاز بقدرته على منح الحياة للكلمة المكتوبة، ويعمل على تعزيز المعاني العميقة للغة العربية، ويسلط الضوء على الأفكار القوية المرتبطة بالتراث الإسلامي

 

 

وظهرت في أعمال الفنانين والخطاطين المشاركين في معرض "الخط المعاصر"، أفكاراً مبتكرة خرجت عن نطاق المألوف في اللوحات الخطية، وبرز فيها اللون كعامل مشترك بين جميع اللوحات، ولكن باختلاف استخدامه وأسلوب صياغته، حيث برع كل فنان في تجسيده على اللوحات بطريقته الخاصة، ووفق رؤيته وأفكاره ومشاعره، ما أنتج تناغماً جميلاً وتنوعاً أجمل

وحملت اللوحات عناوين مُلفتة، كان أبرزها "حروفيات متراقصة" و"جوهرة" و"درة" و"حاجة ماسة" و"انعكاسات" و"سماء بيضاء" و" طريق إلى الجنة"، إلى جانب بعض اللوحات التي تفردت بآيات قرآنية كُتبت بطرق إبداعية مختلفة

 

وجاء المعرض بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، ليجسد العلاقة الوثيقة بين مكانة هذا الشهر في قلوب أفراد المجتمع، ومكانة الخط العربي في نفوسهم، ليكون رمضان هو أفضل الأوقات للاحتفال بهذه الروابط العميقة

 

ويعتبر "الخط المعاصر" خطوة جديدة تُضاف إلى سلسلة النجاحات التي حققتها المصورة عائشة العبار منذ افتتاحها لـ"عائشة العبار آرت جاليري"، وحقق المعرض نجاحاً كبيراً، وشهد حضوراً واهتماماً لافتاً من قِبَل الجمهور والفنانين والخطاطين والأشخاص المهتمين بالخط العربي

وبهذه المناسبة قالت عائشة العبار: "فخورة بهذا المعرض المميز، وسعيدة بالنجاح الذي حققه، وباهتمام الزوار الذي عكس مدى شغفهم بالخط العربي، مما يؤكد بأننا نسير على الطريق الصحيح، ويجعلنا نطمئن على مستقبل هذا الفن"

وذكرت عائشة العبار أنها تسعى من خلال "عائشة العبار آرت جاليري" إلى المساهمة في إثراء المشهد الفني في دبي، بما يعكس ويرسخ الصورة الحقيقية لهذه المدينة كعاصة للفن والإبداع، وحاضنة تجمع الفنانين من أنحاء العالم، ليقدموا نتاجاتهم الفنية ويضيفوا الكثير من الثقافة والجمال والتنوع لها"

 

جدير بالذكر أن "عائشة العبار آرت جاليري" تأسس عام 2018 ويعد نقطة التقاء للفنانين المحليين والعالميين المعاصرين، ومنصة لعرض أعمالهم الفنية المميزة ضمن معارض مشتركة وفردية، كما يعد محطة نشطة متعددة التخصصات، يلتقي من خلالها الفن والسينما وأحدث صيحات الموضة



Shalimar Sharbatly Brings her Moving Art to Dubai

Fouzia Azzab (Arabic editor- Forbes Middle East)


art-3-of-161.jpg

Shalimar Sharbatly, avant guard international artist, has exhibited her recent creations  in the Gulf for the first time, at the Moving Art Gallery in Dubai.

With beautiful details and vibrant colors, Shalimar chose to hand draw her signature art on the unique and chosen selection of “Brand Shalimar” leather bags, shoes and jackets carefully chosen from some of the most elegant international brands.

Saudi Arabian business woman, stylist and image consultant, Wafa Aldekhail, general manager of the My Choices foundation and Artyles, organized the exhibition. “Shalimar decided to transfer her talent from her paintings to normal movable objects. At first, she drew on vehicles such as Borsch and Ferrari cars as well as Yamaha motorcycles. Then, she moved onto fashion through painting on jackets and jewelry. It took her almost six months to finish one of her designed necklaces made up of six types of diamond rocks," said Aldekhail.

The gallery also exhibited pieces of the world’s finest and purest natural leather, exclusively designed for Italian company “FOGLIZZO” to be used in its elegant cars and formula one racing car leather. Shalimar and “FOGLIZZO” agreed to display a large piece of hand-drawn art on natural leather in the gallery. This will be displayed on cars participating in Formula 1 in Paris.

Aisha Alabbar, owner of the Aisha Alabbar Art Gallery believes that exhibiting unique art from women from the Gulf region, contributes in spreading and broadening the horizon of Moving Art all over the world, making it the focus of everyone’s attention.

Sharbatly is a Saudi Arabian-Egyptian artist seeking to bring life into art through her creations, instead of just letting it be trapped in paintings and hung on walls.

«لوحات مفعمة بألوان الفرح والتميز «احتفاء بدور المرأة

معرض في دبي يجمع تجارب 8 فنانات من مشارب متنوعة

نجاة مكي وعائشة العبار والمشاركات وبعض الحضور في لقطة جماعية | من المصدر

نجاة مكي وعائشة العبار والمشاركات وبعض الحضور في لقطة جماعية | من المصدر

المصدر: دبي - غسان خروب

التاريخ: ١ ابريل ٢٠١٩

يتسع المشهد الفني في دبي، ليفتح آفاقاً أمام عشاق التشكيل، وأولئك الذين اختاروا من مدارسه دروباً، تمكنهم من تقديم وجهات نظرهم ورؤاهم حول المجتمعات وقضاياها والحياة وغيرها.

المشهد الفني في «دانة الدنيا» لم يعد قاصراً على ما تقدمه المعارض والغاليرهات، أو مؤسسات تعنى بالفنون التشكيلية، وإنما بات يشمل الشوارع والأحياء فيها، تلك التي منحت جدرانها «هبة» لمطوعي الألوان ممن يدركون كيف يمكن لهذه الجدران أن تنطق فناً، وتتحول إلى لوحات بصرية أخاذة.

«الاحتفاء بدور المرأة»، عنوان معرض جمع بين 8 فنانات من داخل وخارج الدولة، ممن فتح «عائشة العبارآرت غاليري»، أبوابه أمام أعمالهن، لتعكس الألوان والأعمال شغف رائدات التشكيل، في وقت جاء فيه المعرض إيماناً بأن المرأة شكلت ولا تزال على مدار التاريخ الركيزة الأساسية في المجتمع، ونظراً لما تلعبه من دور حيوي في نسيج المجتمع، حيث حلقت جل الأعمال الفنية التي قدمتها الفنانات، في فضاء التغيير والتطور، فجاءت الأعمال تجسيداً لمجموعة أساليب وتقنيات تميزت بها ثلة الفنانات المشاركات في المعرض الذي يختتم 30 أبريل الجاري.

١.jpg

نوعية

8 فنانات، اختلفت مشاربهن الفنية كما اختلفت جنسياتهن، يشاركن في المعرض، على رأسهن الفنانة الإماراتية الدكتورة نجاة مكي، والمالطية آنا غاليا، والإيرلندية حميراء حسين، والهندية شاداب خان، والفرنسية ميراي كوتي دي جميني، بالإضافة إلى الهندية مادهوري بهادوري، والمصرية إسراء زيدان، والكرواتية مارينا ستوبونجا، فيما تتولى الناشطة الفنية زهيرة موثي من موريشيوس، مهمة الإشراف على تنظيم المعرض.

«الهدف من المعرض هو إتاحة الفرصة أمام المرأة لإبراز مهاراتها من خلال الفن»، بهذا التعبير، وصفت عائشة العبار، مالكة «عائشة العبار آرت غاليري»، طبيعة المعرض الفني الحامل لعنوان «الاحتفاء بدور المرأة»، مضيفة: «يتميز المعرض بنوعية اللوحات والأعمال الفنية، التي يقدمها للمتفرج، حيث يكشف كل عمل عن طبيعة أساليب الفنانات المشاركات، ورؤاهن ومدارسهن الفنية، كما يكشف أيضاً عن ما يمتلكنه من أفكار نوعية ونظرات خاصة سواء للمجتمع، أو للمرأة نفسها»، العبار أشارت إلى أن اختلاف المشارب الفنية للمشاركات، قد أسهم في إغناء المشهد الفني العام.

وقالت: «اختلاف الرؤى والمدارس الفنية، من شأنه أن يلفت النظر إلى طبيعة الأعمال المشاركة، لا سيما أن جميعها تتناول المرأة التي تعد نصف المجتمع، وركيزته الأساسية، وبالتالي فذلك يساعد في تعميق نظرتنا الخاصة إلى الواقع، ويمكننا من الانفتاح على المجتمعات الأخرى، في ظل وجود فنانات مشاركات يمثلن دولمالطا والهند ومصر وفرنسا وكرواتيا وإيرلندا».

عملان من الزجاج الملون، قدمتهما الفنانة الدكتورة نجاة مكي، استطاعا أن يكشفا عن قوة الصلة التي تجمع مكي مع الألوان، حيث تمكنت من خلال مزيج الألوان المتداخل، وطبيعة القطع الفنية وتوزيع كتلها، وطبقاتها أن توجد نوعاً من التناغم والحوار والتآلف بينها، لتأتي اللوحات بمثابة توثيق لطبيعة المرأة وواقعها وحالها عبر لغة بصرية أخاذة.

وفي المقابل، يبدو أن حركة الخيول قد استحوذت على مخيلة النحاتة الفرنسية ميراي كوتي دي جميني، التي تحمل شغفاً لتاريخ الفن، وقدرة على ترجمة الأحاسيس والانفعالات والحركة، وهو ما تجلى في منحوتتها «البيقورية» المصنوعة من البروز والذهب، وكذلك منحوتة «إطلاق سراح» المصنوعة من البرونز.

وهناك توليفة خاصة من الألوان قدمتها الفنانة الهندية المعاصرة المقيمة في دبي، شاداب خان، عبر لوحاتها «نقاب»، تلك التي استعاضت فيها بالفراشة لتشكل تفاصيل وجه المرأة المشع بالألوان النابضة، والتي تعكس مدى تأثر الفنانة خان بحدائق النباتات والمعالم الطبيعية.

هالات نورانية وفراشات وورود تحتفي بالمرأة

سلمى العالم ـ دبي | الاحد ، 17 مارس 2019

salma.JPG

احتفت ثماني فنانات تشكيليات عالميات بالمرأة وإنجازاتها ودورها الريادي والمؤثر في شتى مجالات الحياة، وذلك عبر معرض مشترك استضافه غاليري «عايش العبار» بدبي، ويستمر حتى 30 أبريل المقبل

.ويضم المعرض 31 عملاً فنياً تشع منها هالات نورانية وفراشات وورود تشكيلية تحتفي بحواء وعزيمتها وإصرارها على قهر التحديات وبلوغ القمم

روح التسامح

وقالت منظمة المعرض زهيرة موثي، إن المعرض يشهد مشاركات من الإمارات، مصر، الهند، باكستان، فرنسا، كرواتيا ومالطا، ويجمعهن تحت مظلة فنية واحدة، احتفاء بالتعددية الثقافية التي تعمها روح التسامح والتآخي والسلام

بدورها، أوضحت مؤسِسة الغاليري عايشة العبار أن معرض «احتفاء بدور المرأة» يحتضن 31 عملاً فنياً تنوعت بين الفن المعاصر والنحت ولوحات الإكريليك والزيت والفحم

مصدر العطاء

تشارك في المعرض التشكيلية الإماراتية نجاة مكي بلوحتين تشكيليتين على الزجاج، وأضافت للعملين لمسة براقة باللون الذهبي والفضي، كي تبرز هالة النور التي تحيط بالمرأة باعتبارها مصدر النور المعطاء لمن حولها

.وقالت مكي: تتمتع المرأة بقوة وطاقة هائلة تكمن في دورها كأم، ما جعلها تتميز بإصرارها وقوة إرادتها لتحقيق ما تريد في شتى مجالات الحياة

حرية وتحليق

بينما حرصت الفنانة التشكيلية المصرية إسراء زيدان على ترسيخ قيمة الحرية وتقبل المرأة لذاتها مهما كانت الظروف، وذلك عبر أربع لوحات من الوسائط المتعددة على القماش، تظهر فيها سيدة بدينة تمشط شعرها المجعد أمام المرآة، وفي لوحتين أخريين تظهر نفس السيدة وهي تحلق بين السحاب، وفي اللوحة الرابعة تبدو مستمتعة في مدينة ألعاب

تصالح مع الذات

كما قدمت إسراء زيدان 12 لوحة أخرى بالفحم، لإبراز جمال المرأة المصرية التي عُرفت في أفلام الأبيض والأسود، قائلة «رغبت في تصوير المرأة المتصالحة مع ذاتها بصفاتها الطبيعية كزيادة الوزن، بعيداً عن الصورة المروج لها في أسابيع الموضة والسوشيال ميديا والمشاهير، وأبرزت البدانة باعتبارها أحد معايير الجمال، وحرصت على رسم المرأة حافية القدمين في كل لوحاتي في دلالة على الحرية»

نحت بالرخام

من جانبها، اختارت النحاتة الكرواتية ماريا ستوبونجا، تجسيد أفكارها حول المرأة عبر ثلاث وسائد شكلتها من «حجر الرخام»، وثبتت على الأولى ثلاثة رموز جسدت بها صحة وأناقة المرأة وهي «حذاء ذو كعب عالٍ، تفاحة، وموزة»

وشكلت ستوبونجا منحوتة أخرى وضعت في منتصفها فأساً وأطلقت عليها «عواطف منسية»، فضلاً عن المنحوتة الثالثة التي حملت عنوان «شغف» وهي عبارة عن وسادة من الرخام حفرت عليها كلمة شغف بالإنجليزية بشكل متكرر

خيول بالبرونز والذهب

وأبدعت التشكيلية الفرنسية ميراي كوتي دي جميني منحوتتين من البرونز والذهب، الأولى حملت اسم «إطلاق سراح» والثانية «البيقورية»، وجسدت فيهما شكل الخيل وقد افتقرت إلى بعض أجزائه

طيور التفاؤل

الفنانة الباكستانية حميراء حسين، رسمت لوحتين من الزيت والأكريليك لفراشات وورود وطيور أخفت معالم امرأة خلفها، وكأنها تدعو من خلالها للتفاؤل والإيجابية

في حين قدمت التشكيلية آنا غاليا من مالطا ثلاث لوحات، إحداها لزهرة أوركيد والثانية لزهور الزنبق البنفسجية، والأخيرة كانت لزهرة الكركديه بألوان الأكريليك، فضلاً عن ثلاث لوحات للتشكيلية الهندية شاداب خان، تجسد عبرها المرأة الإماراتية التي زينتها ببرقع من رقائق الذهب وتحلق من حولها الفراشات تعبيراً عن السعادة والحرية

احتفاء بدور المرأة.. سبع فنانات عالميات يعرضن إبداعاتهن في معرض “عائشة العبار آرت غاليري” بدبي

٠٩ مارس ٢٠١٩ | أبابيل نت

يستعد معرض “عائشة العبار آرت غاليري” في دبي، للاحتفاء بالمرأة وتثمين دورها من خلال عرض الأعمال الفنية لسبع فنانات من أتين من دول عدة، ابتداء من الخميس القادم 14 مارس 2019 إلى 30 إبريل 2019، على هامش فعاليات موسم دبي الفني.

وسيقدم المعرض سبع فنانات أتين من مالطا والهند ومصر وفرنسا وكرواتيا وباكستان من أجل عرض أعمالهن الفنية التي تعكس مكنونات ذواتهن. وستتولى الإشراف على تنظيم المعرض الناشطة الفنية زهيرة موثي من موريشيوس.

وتجسد الأعمال الفنية التي سيقدمها المعرض مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأساليب والتقنيات لنخبة من الفنانات اللاتي يأتين من بقاع مختلفة من العالم.

وقالت عائشة العبار، مالكة معرض “عائشة العبار آرت غاليري” والمصورة المفعمة بالشغف، في تصريح صحفي وصل إلى شبكة أبابيل الإخبارية “إن الهدف من هذا المعرض هو إتاحة الفرصة أمام المرأة لإبراز مهاراتها من خلال الفن”.

وأوضحت أن “معرض “عائشة العبار آرت غاليري” منصة تتيح للفنانين العالميين من الرواد والمعاصرين عرض أعمالهم الفنية المميزة في معارض مشتركة ومعارض فردية، فضلاً عن الترويج لأعمالهم وتعزيز مكانتهم العالمية.

وأكدت أن المعرض يمثل منصة يلتقي من خلالها الفن والسينما وأحدث صيحات الموضة، فهي وجهة تضم تخصصات متعددة تتحدث جميعها لغة واحدة وهي لغة الفن والثقافة”.

ويعد المعرض فرصة رائعة لمجموعة من الفنانات البارزات لتقديم أعمالهن الفنية